>تأمُّل في الآية 110 من سورة هود ( وَلَقَدْ آتَيْنَا مُوسَى الْكِتَابَ فَاخْتُلِفَ فِيهِ ۚ وَلَوْلَا كَلِمَةٌ سَبَقَتْ مِن رَّبِّكَ لَقُضِيَ بَيْنَهُمْ ۚ وَإِنَّهُمْ لَفِي شَكٍّ مِّنْهُ >تأمُّل في الآية 109 من سورة هود (فَلَا تَكُ فِي مِرْيَةٍ مِّمَّا يَعْبُدُ هَٰؤُلَاءِ ۚ مَا يَعْبُدُونَ إِلَّا كَمَا يَعْبُدُ آبَاؤُهُم مِّن قَبْلُ ۚ وَإِنَّا لَمُوَفُّوهُمْ نَصِيبَهُمْ >تأمُّل في الآية 108 من سورة هود (وَأَمَّا الَّذِينَ سُعِدُوا فَفِي الْجَنَّةِ خَالِدِينَ فِيهَا مَا دَامَتِ السَّمَاوَاتُ وَالْأَرْضُ إِلَّا مَا شَاءَ رَبُّكَ ۖ عَطَاءً غَيْرَ مَجْذُوذٍ) محور تأمّلنا >تأمُّل في الآية 107 من سورة هود (خَالِدِينَ فِيهَا مَا دَامَتِ السَّمَاوَاتُ وَالْأَرْضُ إِلَّا مَا شَاءَ رَبُّكَ ۚ إِنَّ رَبَّكَ فَعَّالٌ لِّمَا يُرِيدُ) محور تأمّلنا (إِنَّ رَبَّكَ فَعَّالٌ >تأمُّل في الآية 106 من سورة هود (فَأَمَّا الَّذِينَ شَقُوا فَفِي النَّارِ لَهُمْ فِيهَا زَفِيرٌ وَشَهِيقٌ) محور تأمّلنا هو (لَهُمْ فِيهَا زَفِيرٌ وَشَهِيقٌ) الزفرةُ ما كانت من مجاري التنفس >تأمُّل في الآية 105 من سورة هود (يَوْمَ يَأْتِ لَا تَكَلَّمُ نَفْسٌ إِلَّا بِإِذْنِهِ ۚ فَمِنْهُمْ شَقِيٌّ وَسَعِيدٌ) محور تأمّلنا (فَمِنْهُمْ شَقِيٌّ وَسَعِيد) هذه هي النتيجة، وهذه هي الغاية، >تأمُّل في الآية 104 من سورة هود (وَمَا نُؤَخِّرُهُ إِلَّا لِأَجَلٍ مَّعْدُودٍ) محور تأمّلنا هنا (لِأَجَلٍ مَّعْدُودٍ) العلاقة بين قوله (وما نُؤَخِّرُهُ) و (لِأَجَلٍ مَّعْدُودٍ) أي معلومٌ ومحددٌ >تأمُّل في الآية 103 (يتبع) من سورة هود (إِنَّ فِي ذَٰلِكَ لَآيَةً لِّمَنْ خَافَ عَذَابَ الْآخِرَةِ ۚ ذَٰلِكَ يَوْمٌ مَّجْمُوعٌ لَّهُ النَّاسُ وَذَٰلِكَ يَوْمٌ مَّشْهُودٌ) محور تأمّلنا (ذَٰلِكَ يَوْمٌ >تأمُّل في الآية 103 من سورة هود (إِنَّ فِي ذَٰلِكَ لَآيَةً لِّمَنْ خَافَ عَذَابَ الْآخِرَةِ ۚ ذَٰلِكَ يَوْمٌ مَّجْمُوعٌ لَّهُ النَّاسُ وَذَٰلِكَ يَوْمٌ مَّشْهُودٌ) محور تأمّلنا هو (إِنَّ >تأمُّل في الآية 102 من سورة هود (وَكَذَٰلِكَ أَخْذُ رَبِّكَ إِذَا أَخَذَ الْقُرَىٰ وَهِيَ ظَالِمَةٌ ۚ إِنَّ أَخْذَهُ أَلِيمٌ شَدِيدٌ) محور تأمّلنا (وَكَذَٰلِكَ أَخْذُ رَبِّكَ) لا يعتقدُ عاقلاً 154 155 156 157 158 159 160 161 162