• icon لوحة التحكم
  • icon
icon
صحيفة عيون الإلكترونية
اخر الاخبار

>الاستحقاق الذاتي وسقف التوقعات

أخيرًا بعد كل هذا الجهد انتهى العام وحان موعد القطاف، سيتم اليوم تكريمي أنا وصديقاتي، سعادتي لا توصف خاصةً بعد العناء والجهد الذي قمنا به في العمل، هكذا كانت غادة تحدث نفسها وهي تشعر بالفرح والسرور نتيجة إنجاز الأعمال على أكمل وجه. وبينما هي في غمرة الفرح والنشوة تأتي نحوها صديقاتها

>الفرق بين القصة القصيرة و الرواية

رغم التشابه الظاهري بين القصة القصيرة والرواية، إلا أن هناك فروقًا جوهرية تميز كل منهما عن الآخر، وفي هذا المقال، سأوضح أهم الفروقات بينهما من عدة جوانب. طول القصة او الرواية : إن طول القصة أو الرواية هو الفرق الأوضح بينهما، فالقصة القصيرة هي نص سردي قصير، يتراوح عدد كلماتها عادة

>شوارعنا تنادي

تُطبق أنظمة القيادة المرورية على الجنسين على حدٍ سواء، في الميدان القيادي، هي مسئولية مشتركة على عاتق الجميع. و لابد ان يقود هذه الانظمة القيم والسلوك الأخلاقي، فالسلوكيات الأخلاقية في القيادة ،جزء مهم من الحضارة الإنسانية. فعلى سبيل المثال لا الحصر ،نشاهد في شوارعنا بعض من التشوهات البصرية التي تفتقر، للذوق والأخلاق،

>(حي المغيسلة بالمدينة المنورة ومعلومات تاريخية عن الحي)

هذا الحي الجميل الذي به عبق التاريخ وذكريات الماضي وأحداث السيرة النبوية، ما سبب تسميته بهذا الاسم؟ وأين يقع في المدينة المنورة؟ وكم يبعُد عن المسجد النبوي الشريف؟ وما هي الأحداث التي وقعت فيه من السيرة النبوية؟ وما هي التطورات والأنسنة التي شهدها هذا الحي من قِبل أمانة منطقة المدينة المنورة؟ أما

>كتابة القصص بـ هدف أو بدون؟

العديد من الكُتّاب ينصحون بأن يكون هناك رسالة تصل للقارئ عند كتابة القصة، سواءً كانت هذه الرسالة عبارة عن حقيقة أو خبرة أو شعور أو فكرة معينة، لأنهم يرون أن القصة هي وسيلة لمخاطبة العقل وملجأ دافئ للقارئ يهرب به من رتم الحياة والواقع، وعند النظر لأجمل القصص التي كُتبَت

>أنتِ مرآة نفسك

كالمرآة المُغَبَّرة التي تُخفي حقيقتها، هكذا تُصبح أرواحنا حين تغشاها شواغل الحياة وهمومها، نعيش في زحام متسارع، نتنقل بين مسؤوليات متراكمة وتوقعات لا تنتهي، وكأننا في سباقٍ بلا خط نهاية واضح، وسط هذا العبور المحموم، قد نجد أنفسنا نتوقف فجأة، ونسأل: أين أنا؟ هذا السؤال ليس هزيمةً، بل هو كالبوصلة

>يرفع حاجب

جلست جلسه طويلة عريضة قوامها أكثر من عشرين رجلًا، سمعت من خلال تلك الجلسة من القيم والمثل ما يشرح الصدر ويسر الخاطر وكأنني أجلس في ديوانية أفلاطون. أحدهم يقول: (يا إخوان ترى الفلوس موكل شيء، هذه وسخ دنيا شوفوا أغنياء العالم هل أخذوا معهم شيء)، وتجده (ناصب على طوب الأرض، ومن

>غير قابل للنشر

من مخاوف الكُتّاب الراغبين بنشر موادهم المكتوبة هي أن تُقَابَل المادة بالرفض، وقد يتوانى الكثير عن نشر إبداعاتهم الكتابية لهذا السبب، إذن متى يُقال للكاتب (مادتك مرفوضة أو غير قابلة للنشر؟) سواءً كانت هذه المادة عبارة عن كتاب أو رواية أو مقال أو خبر. أولًا، عليك أن تعرف عزيزي الكاتب أن

>(منيل بستين نيلة)

"جيل دعدع، تأكله ما يشبع، ترسله ما يرجع، تهرجه ما يسمع" هذا الهشتاق قاله جدي لوالدي، والدي قاله لي: وأنا لن أتردد بأن "أسم بدن أبنائي به". هناك: "يا ريت ترجع أيام زمان كانت الناس قلوبهم على بعض ما كان فيه حسد، كان الجار يربي، والخال يربي" (يعني كلو بيضرب). وغيرها

  • 2336 زيارات اليوم

  • 49483072 إجمالي المشاهدات

  • 3023832 إجمالي الزوار