• icon لوحة التحكم
  • icon
icon
صحيفة عيون الإلكترونية
اخر الاخبار

>اتبع قلبك

  لعل من أكثر الأشياء التي تحدد مساراتنا في الحياة وتبني لنا مصائرنا هي قدرتنا على اتخاذ القرارات الصحيحة في حياتنا، إذ أن سعادتنا تكون مبنية على ما نختاره لأنفسنا من مهن وأماكن للعيش وأصدقاء لإمضاء الوقت وأزواج للعيش معهم في سلام واستقرار. ولعل الأصعب من ذلك هو أن يفرض علينا خياران

>تحت الأنقاض

تلك الروح التي ضاعت عنك وهامت في سماوات بعيدة، تلك الروح التي تجردت عن أصلها ونفت واقعها ولم تعد تستدل طريق العودة، أنت من أضاعها بجمودك وتسليمك لواقعك، أنت من خذلها حينما تجاهلتها واستسلمت لنفسك، حينما جعلتها رهينة قيود الحاضر، وألزمتها بالانقياد لرتم القطيع، وسلمتها لماضٍ ولى وانتهى، ربطتها بالكثير

>(في أفياء تراث العربية)

تراث اللغة العربية الأدبي يُثْرَى -ولا ريب- مَنْ يَتفيَّؤ ظلاله. وفي هذه الزاوية نسعى لتقديم ما يكشف عن أسباب حُكمنا ذاك. أمَّا في هذا اللقاء، فنستحضرُ منه عن قضية "صَوْن اللِّسان" مجموعة من النصوص الشعرية، تستدعيها حاجةُ عالَمِنا ومجتمعاتِنا الشديدة لتلقِّيها والاستمداد منها استمدادًا يُغْـرِي ويُثْري، والعملُ به يَملأ الحياة رحمة

>شيبت

عندما تغيب عن إنسان فترة طويلة من الزمن وتقابله في مكان ما صدفة، تبدأ سلسلة من أسئلة الدهشة، عجزت! شيبت! ما تغيرت! وبعدها تتوالى الأسئلة اللقافة والتدخل في الخصوصيات، تزوجت؟ خلفت؟ تقاعدت؟ طبعًا هذه الأسئلة ليس الهدف منها السؤال عنك والاطمئنان عليك، ولو كان كذلك لسأل عنك هذا الشخص خلال فترة غيابه

>بلاش فلسفة

رحمك الله يا والدي كان دائماً ما يقول لي (يا ولدي بلاش فلسفة زائدة)، ونزولاً على رغبة والدي سأتفلسف عليكم فلسفة ولكن فلسفة منطقية وغير زائدة، ولكم الرأي والحكم. لو سألت أي امرأة في هذا الوجود ما هي الصفة التي تكرهينها في زوج المستقبل وفارس الأحلام؟ أتوقع سوف تكون الإجابة من أغلب

>مسكين أنسحر

  والله .. والله.. والله مؤمن بالعين، وأعلم أن العين حق، ومؤمن بالسحر، ومؤمن بالمؤامرات التي تحاك ضد العرب والمسلمين، وأحفظ كثير من الآيات القرآنية والأحاديث النبوية التي تثبت ذلك، ولكن أن نبني حياتنا بل نهدمها ونعلق فشلنا وإخفاقاتنا على هذه الأمور أعتقد أن الأمر مبالغ فيه. لم يفتح كتاباً في حياته

>خاطرة عن العلاقات في العمل

عن مكان عملي سأسهب في الحديث أروي لكم عما أفقدني الثقة بغيري نعم، فقدت ثقتي بالناس يوم توالت وانهالت علي الخيانات من كل حدب وصوب القيل والقال هو فتيل الحرب حرب خضتها ضد بساطة تفكيري وسذاجتي لكن شنها من آمنت أنهم رفاقي بلهاء وثقت بالجميع اعتبرتهم أصدقاء وإخوان قاموا بحياكة المؤامرات خلف الكواليس كنت الفريسة السهلة اكتشفوا ضعفي فاتحدوا ضدي عديمة الخبرة

>الله أكبر

الله أكبر، الله أكبر، الله أكبر تدق ساعة الإسلام، وميزان السلام، فتمحي كل باطل طغى وتجبر، وانشق وتبطر. "أيام التكبير" يظل المسلمون يُكَبِّرون في مُخْتلف الأوقات، وبخاصة في الأذان و الصلوات، ومن صُبْحِ يوم عَرَفَات. وقد شرع تكرار هذا النداء الإلهي، في مختلف المناسبات، فيجب أن نوقن عن كونها مجرد همسات، وتتحول إلى

>رصاص الكلمة

قال الله تعالى: {وَقُولُوا لِلنَّاسِ حُسْنًا} [البقرة: 83]، وقال: {وَلْيَقُولُوا قَوْلًا سَدِيدًا} [النساء: 9]، وقال: {وَقُلْ لِعِبَادِي يَقُولُوا الَّتِي هِيَ أَحْسَنُ} [الإسراء: 53]، وقال: {مَا يَلْفِظُ مِنْ قَوْلٍ إِلَّا لَدَيْهِ رَقِيبٌ عَتِيدٌ} [ق:18]. ومن الأحاديث النبوية، ما رواه أبو هريرة -رضي الله عنه- عن النبي -صلى الله عليه وسلم- قال: (مَن كانَ يُؤْمِنُ باللهِ والْيَومِ

  • 6114 زيارات اليوم

  • 49486798 إجمالي المشاهدات

  • 3023884 إجمالي الزوار