• icon لوحة التحكم
  • icon
icon
صحيفة عيون الإلكترونية
اخر الاخبار

>تجربة

من أخبرك بأنك معلم جيد؟ وأنك معلمة صبورة؟ لماذا هذا الغرور يا سادة! نحن نسمع الكثير.. ونشاهد عبر المنصات الأغرب.. ولكن أين هي الحقيقة؟ لقد انقطعت عن الكتابة عدة أشهر لن أقول شعرت بالملل أو لم أجد ما أتحدث عنه، لكن تعددت الطرق وكثرت الأفكار فتشتت العقل ما بين ما يريده ويقوم

>الكثير ليتعلموا

تعصف بنا الحياة وتكثر الطرق.. فتتعارك الأفكار داخلنا.. في حين نرسم على وجوهنا ملامح الهدوء.. ليس تصنعاً أنما قرار نتخذه في لحظة على خط رفيع أما السقوط والاستلام وأما التحلي بالصبر والاستمرار. في قانون الغابة الأسد من يحكم فقط فهو الأجدر وهو أكثر من يعرف معنى أن تكون الأقوى لهذا هو

>قَيَدَ جسدي

نعم الحياة مصاعب، صدمات، أخطاء تُرتكب، تتلوها نظرات حارقة، فمجتمع لا يرحم، وفي قاعة المحكمة يصدر بحقه حكم بالسجن، وتمر الأيام والأيام فيصاب الجسد بالوهن والتعب، فيخرج من قفص الحياة وسجن الجسد إلى ساحة العقاب الأكبر، وفي الممرات وقعت عينه بعيني شعرت بانكساره فلم أستطيع أبعاد عيني عنه ليس بالمفهوم

>هي رسائل...

• يهاجم الأنسان الناجح. • هل تستطيع الحفاظ على ما تعلمته؟ • ماهي صفة النجاح؟ متى أغادر القمة؟ • هل أنت مستعد للتضحية؟ كثير ما يثير هواجسي، بل وتتصارع أفكاري في كل مرة اسمع قصص المثابرين وأصحاب الهمم وغيرهم وأكثر ما يحيرني هو لماذا يهاجم الأنسان الناجح؟ ألم يكافح الكثير من المصاعب، ألم يتألم لينجح

>اقتناص الأسد

ما الحياة؟ ليل ونهار أم جوع وشبع أم محبة وكراهية! وهل صحيح أننا جميعنا يسعى للنجاح ونقاتل لنكسبه؟ عندما تحقق ما تريد لا تظن أنك تجاوزت وربحت لا وألف لا بل إأنك قد ودعت الراحة وبدأت رحلة الكفاح للحفاظ على ما حققته من نجاح لن تستطيع الاسترخاء بل بدأت مرحلة السباق والصراع للحفاظ

> وهنا نريد أن نكمل

*ماهي العلاقة بين القصة والحوار؟ *متى يتضح الهدف؟ *أساليب الحوار. *ولهذا نتحدث. أغمضت عيني، وكالعادة بدأ يتدفق بشتى الأشكال وبكل الصيغ، ولا أخفي لو قلت كم من ليلة بات الناس نياما وانا ابحث عن سر القوة التي تجعلنا نستمر رغم أننا نعلم ماهي النهاية، بل كيف نستمد هذه القوة التي أمسكت بنا وأبحرت بين

>وهناك قصة

• ماهي الأسئلة التي تضج بها عقولنا؟ • الإجابة هي. • القصة في القرآن الكريم. • مفهوم القصة. قال تعالى: {وَكُلًّا نَّقُصُّ عَلَيْكَ مِنْ أَنۢبَآءِ ٱلرُّسُلِ مَا نُثَبِّتُ بِهِۦ فُؤَادَكَ ۚ وَجَآءَكَ فِى هَٰذِهِ ٱلْحَقُّ وَمَوْعِظَةٌ وَذِكْرَىٰ لِلْمُؤْمِنِينَ} أية 120 سورة هود. كيف تم نضج الأنسان؟ هل تعلمنا ممن سبقونا؟ وماذا سنعطي لمن هم خلفنا؟ وهناك المزيد

>خارج السرب

ألتقُيت بصديقة دار حديث جميل ثم افترقنا عند لم نتفق عليها اختلفت الطرق، لم نحمل معنا أبدًا ضغينة أنما بدأت التفكير أكثر وبدأ البحث في مجرة من الأفكار والتساؤلات عن: ألا يسع الجميع هذا العالم؟ لما قلة من تفرد وحمل راية الإبداع؟ الإبداع ما الإبداع وما أدراك بالأبداع، البعض منا لا يعطى

>حتى أكون أكثر قوة

قال تعالى (وقل ربي زدني علمًا) سورة طه آية 114 حياتنا عبارة عن مراحل مختلفة يتخللها محطات ودروس نتعلم منها تجارب تفيد في تطويرنا، نتعلم المعنى الحقيقي لنصبح أناسا قادرين على مواجهة الحياة بقوة وحزم أشد لنثبت أننا خلقنا لأمر عظيم، جميعنا مستخلفون في الأرض لأداء مهمة ما. حافظ على رباطة جأشك

  • 6430 زيارات اليوم

  • 49469382 إجمالي المشاهدات

  • 3023652 إجمالي الزوار