• icon لوحة التحكم
  • icon
icon
صحيفة عيون الإلكترونية
اخر الاخبار

>جبهتي العريضة

رسامة الكاريكاتير لكتابي المسكوت عنه (وهذه فرصة من خلال هذه السطور أن أسوق لهذا الكتاب) سألتني سؤال لئيم وأعتقد أنها تعرف إجابته قالت لي: يادكتور لماذا لم تضع صورتك على الغلاف بدل هذا المودل؟ طبعاً فاجئتني بالسؤال والحقيقة أني ترددت كثيراً قبل الإجابة، قلت في نفسي طالما أنني كتبت كتاباً يحاول

>ساعة لقلبي وساعة لربي

كونك لا تعترف بالدين الإسلامي هذا من حقك قال تعالى: (لا إكراه في الدين) وأنك لا تؤمن بالله هذا أيضا من حقك قال تعالى: (وقل الحق من ربكم فمن شاء فليؤمن ومن شاء فليكفر)، ولكن أن تستهزئ بأعظم دين أنزله الله بنكت حقيرة ومقولات سخيفة عن طريق وسائل الاتصال المختلفة

>ثقافة التزغيد

(كمل صحنك) (تجري وراك يوم القيامة) (يا حرام نام من غير أكل) (أبلعها) كل هذه المصطلحات تندرج تحت شعار من الحب ما قتل. فغالبية الحالات التي نراها من السمنة يكون سببها الوالدين الذين يظنون أن (التزغيد) لأبنائهم هو من علامات الحب والخوف على أبنائهم وما يفعله هؤلاء الآباء والأمهات من عملية

>صدقني لا تصدق

لا تصدق رسائل الواتساب والمحاضرات والمواعظ والعبر في ترك الجدال وتجنب المعارك، فبالرغم أنه كلام جميل وجذاب إلا أنه غير واقعي وكذاب فالإنسان في أوقات كثيرة يُجبر على خوض المعارك ويحتاج أن يجادل أو   يواجه أو حتى يُقاتل من أجل شيء يؤمن به .   الحقيقة أن الحياة نادراً ما تكون على الحال

>شكاية نعاية

هناك مثل ظريف كنت اسمعه من عجائز حارتنا (شكاية نعاية) ويعلقون هذا المثل علي أي إنسانة تمارس وتمتهن الشكوى والنحيب. وهناك نوعية من البشر دائماً في حالة شكوى سواءً من ضيق الرزق أو الهم والأمراض. إن الأشخاص الشاكيين مزعجين، وإن الاستماع لهم ولشكاويهم ونحيبهم يصيبك بالحزن والاكتئاب، فنجد أن هذه الفئة دائمًا

> المرأة الراقية في الأماكن العامة

جميعنا وبلا شك تلفت انتباهنا المرأة الراقية المحترمة والتي ارتدت تاج الوقار حتى جعلت الجميع يحترمها فظهرت بمظهر الأميرات الراقيات فاكتسبت بذلك جاذبية ساحرة.   فالبائع مثلا يتصرف معها بأدب واحترام ولا يستطيع أن يتجرأ عليها وهكذا يتعامل معها الجميع  فهي من رسمت الحدود بحيث لا يستطيع أحد أن يتجاوز معها   ولعلي أذكر قائمة بالمحظورات التي

>لا مناص منه

حبيبتي ليش زعلتي زوجك ؟ بصراحة أنا عمري ما حبيتو، إنتو اخترتولي هوا !! يا ولدي ليه ما كملت جامعتك ؟ هذا التخصص ما يناسب طموحي، أنت السبب أجبرتني عليه!! يا ابن الحلال إيش خلاك تسرق وتضيع مستقبلك ؟ أهلي هما السبب دلعوني!! من الصعب أن تجد إنسان يتحمل مسؤولية فشله وينسبه إلى نفسه. وهذه الحقيقة لا

>فرشتها

قال لي صديقي العزيز ونحن نحتسي فنجان قهوة: أنت مشكلتك ما عندك هدف، أخذت هذه الكلمة إلى البيت (وفرشتها) على طاولة الصراحة وسألت نفسي: هل أنا ليس لدي هدف؟ وأخذت استرجع شريط حياتي وأمحص في تفاصيلها، فوجدت أني تعلمت توظفت تزوجت أنجبت وحققت مكاسب مالية وأخيرًا تقاعدت في سن مبكرة

>من حيلي لقبيري

ليش زوجتي ما تهتم فيا ؟ ، ليه أبنائي ما يسألوا عني ، ليه أصدقائي زهدوا في ؟ وأقاربي بعدو عني ؟... هذه الأسئلة تأتي لكل رجل وامرأة على حد سواء عندما يبلغون عمر "الخطر" أي عمر التقاعد وهو الستين؛ فهذه ليست نظرة سوداوية وتشاؤمية بقدر أنها نظرة واقعية تعبر

  • 6112 زيارات اليوم

  • 49486796 إجمالي المشاهدات

  • 3023884 إجمالي الزوار