• icon لوحة التحكم
  • icon

icon الثلاثاء 2024-12-31

أعضاء ديوانية آل رفيق الثقافية في مجلس سمو أمير منطقة المدينة المنورة

  • تسجيل اعجاب 1
  • المشاهدات 122
  • التعليقات 0
  • Twitter
أعضاء ديوانية آل رفيق الثقافية في مجلس سمو أمير منطقة المدينة المنورة
  1. icon

    مجموعة محمود أحمد رفيق القابضة

  2. icon

    خبر

  3. icon

    السعودية

  4. icon

    المدينة المنورة

كما هي عادة سمو أمير منطقة المدينة المنورة صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن سلطان بن عبدالعزيز آل سعود -حفظه الله- في استقبال أهالي المدينة المنورة وأعيانها ووجهائها في قصره العامر بسلطانة من كل أسبوع.

فقد تشرف رئيس وعدد من أعضاء ديوانية آل رفيق الثقافية، بحضور جلسة سموه مساء يوم الاثنين 1446/6/29هـ الموافق 2024/12/30م، ليشاركوا متعة المجلس مع كوكبة من رموز ووجهاء المجتمع في المدينة المنورة يتقدمهم أصحاب الفضيلة العلماء والفقهاء والأئمة وغيرهم من أصحاب المعالي والسعادة من المدنيين والعسكريين ورجال الأعمال، وقد حضر من أعضاء الديوانية كل من:

الأستاذ الدكتور أحمد عبدالجبار الشعبي، الشيخ جمعان حسن الزهراني، اللواء م. فيصل بن جعفر بالي، اللواء م. عشق بن نجرّ العتيبي، اللواء م.محمد صنيتان الحربي، الدكتور أحمد أسعد خليل، المهندس أنور مصطفى الياس، المهندس عمر بهاء خاشقجي، المهندس فاروق عبدالمحسن الياس، المستشار عون حمزة بكر، الأستاذ خالد علي قمقمجي، الأستاذ محمد عبدالرحمن البيجاوي، الأستاذ محمود أحمد رفيق، الأستاذ محمد بهاء نيازي، الأستاذ عبدالمجيد محمد الخريجي، الأستاذ طه محمد هاشم رشيد، الأستاذ مروان عبدالرؤوف حفظي، الأستاذ إبراهيم سعيد العامودي، الأستاذ فهد عليان المغير، الأستاذ محمد سلامة، رشدان الأستاذ محمد شحاد الشريف، الأستاذ صالح حامد الحديدي، الأستاذ فهد عبدالحميد شحاته، الأستاذ أحمد أديب صبر، الإعلامي علاء محمود رفيق، وغيرهم من الأعضاء الكرام الذين حياهم سمو الأمير وسلم عليهم فردًا فردًا بتواضعه النبيل، قبل أن يأخذ سموه مكانه في صدر المجلس مرحبًا بالجميع، الذين تحلقوا بأمان تحت سقف مجلسه العامر. وأثناء تقديم الضيافة الكريمة انطلقت روائع الحديث أمام أريحية سموه الكريم ثم تحدث سمو عن زيارته لجبل عير، وعبر عنه قائلًا: شيء رائع وجميل، وإطلالة رائعة، حيث يوجد حماس من مستثمري القطاع الخاص على إنشاء مثّل هذه المشاريع، كما تحدث سموه عن حلقات حفظ القرآن الكريم والسنة النبوية ودورها في الداخل وعلى مستوى العالم، حتى أصبح تعليم الدين الحنيف تصل الأعداد فيه إلى ستين ألف مستفيد بشكل مباشر أو عن طريق التواصل عن بعد، وقد تجمل المجلس السامي الكريم بمُداخلات من هنا وهناك، جَمّلها التواضع الجم، ورُقي الحوار وزينها أنها تُتداول وتُناقش أمام هرم القيادة في المدينة المنورة الذي كان يُنصت بوقار مهيب، ويُشارك بأسلوبه القيادي الفريد.

وفي ختام المجلس دعاهم سموه لتناول طعام العشاء في أجواء من الألفة والمحبة تُعبّر عن صورة جميلة من صور التلاحم الفريد في بلادنا الغالية.

أضف تعليقك...

  • 159 زيارات اليوم

  • 48852758 إجمالي المشاهدات

  • 3015122 إجمالي الزوار