>الحذر ثم الحذر ثم الحذر
قرأت كتبًا وحضرت محاضرات ودورات لا تعد ولا تحصى في علوم تطوير الذات والبرمجة العصبية والتنمية البشرية وأنماط الشخصية الإنسانية بالإضافة إلى خبراتي الحياتية، مما جعلني أخرج بوصفة علاجية لحياتنا الاجتماعية والإنسانية وهي: الحذر ثم الحذر ثم الحذر.
من علاقات كثيرة الشك كثيرة الألم كثيرة الاستفزاز، ممتلئة بسوء الظن، وأن لا نضيع