• icon لوحة التحكم
  • icon
icon
صحيفة عيون الإلكترونية
اخر الاخبار

>(محد عاجبو أحد)

(الله لن يحاسبك إذا لم تدع وتلعن فرعون) هذا ما قاله الأب لابنه، والجميع يعلم من هو فرعون وبماذا وصفه الله جل جلاله في كتابه العزيز من جبروت وظلم وكبر. والرسالة التي يريد أن يرسلها الأب لابنه أنه لا ينبغي أن يخوض في أعراض الناس (في الفاضي والمليان) (وفي الطالعة والنازلة)

>أفضل علاج

صاحب الدراجة لا يحسد صاحب السيارة المرسيدس، بل يحسد صاحب دراجة مثله، وسائق التاكسي لا يحسد كابتن طائرة، يحسد سائق تاكسي مثله، وطالب المرحلة الابتدائية لا يحسد طالب المرحلة الجامعية لا يحسد إلا من هو في مرحلته، والشاب العشريني لا يحسد رجلاً في الخمسين فهو لا يحسد إلا شاباً مثله. فنحن

>يبغضه قلبك

من أكثر الأمور التي يحذّر منها الأطباء النفسيون ومدربوا البرمجة اللغوية والعصيبة وتطوير الذات هو القرب من السلبيين والمتشائمين ومصاصي الطاقة. ولكن السؤال الذي يطرح نفسه من هم السلبيين وكيف تتعرف عليهم؟ وبما أن السلبية نسبية فما تراه أنت شخصا متشائما وسلبياً قد يراه غيرك واقعياً. ولكن اختصر الموضوع على نفسك وببساطة وبدون

>جبال الهمالايا

- ضيعت أجمل سنين عمري من أجل تربيتكم ولأجعل منكم أفضل الناس. - كل ما وصلت إليه من منصب ومال بفضل تعبي ووقوفي بجانبك. - بذلت جهدي ووقتي من أجل هذه الشركة وصاحبها ولم أجد إلا الجحود والنكران. الحقيقة أن شريحة كبيرة من البشر تحب أن تتقمص دور الضحية والمظلوم وتلعب دور (أمينة

>محتاس في تسديده

إياك، واحذر، وانتبه أن تتسول وتستجدي حب الناس، الزبدة، والبلغة، والحاصل تنافق وتتزلف لإنسان يبغضه قلبك بحجة أنك "سوف تحتاج إليه يومًا". تقوم بعمل وليمة أليمة تكلفك آلاف الريالات وتضيع أيام من عمرك من أجل يقولوا: (كريم)، والقهر أن يكون غالبية المدعوين عاملين رجيم، ومسويين تكميم، تقوم بعمل فرح وتعزم معازيم

>عزيزي (الظريف)

الكوميدين / الظرفاء / خفيف الظل / سلاطين المجالس، وغيرها من المسميات والمصطلحات التي تطلق على كل من يدخل السرور والسعادة على الآخرين، والحقيقة والواقع أن هذه الفئة والشخصية من البشر تعتبر نادرة الوجود وأن غالبية من حولهم يحاولون التودد إليهم والتقرب منهم ومصادقتهم ومجالستهم. والغريب والمدهش أن غالبية من

>اختبار بسيط

هناك اختبار بسيط جدًا تتعرف من خلاله إذا كنت إنسان تافه أو غير تافه، يعني محترم وواعي. الاختبار بكل بساطة هو إذا كنت تتبع أحوال الناس وتتقصى عن حياتهم (فلانة ولدت، صديقي باع بيته، جاري أتزوج الثانية) وغيرها من أسئلة الفضول. إذا كنت من هذا النموذج من الناس فاعلم أنك تستحق وسام

>جبهتي العريضة

رسامة الكاريكاتير لكتابي المسكوت عنه (وهذه فرصة من خلال هذه السطور أن أسوق لهذا الكتاب) سألتني سؤال لئيم وأعتقد أنها تعرف إجابته قالت لي: يادكتور لماذا لم تضع صورتك على الغلاف بدل هذا المودل؟ طبعاً فاجئتني بالسؤال والحقيقة أني ترددت كثيراً قبل الإجابة، قلت في نفسي طالما أنني كتبت كتاباً يحاول

>ساعة لقلبي وساعة لربي

كونك لا تعترف بالدين الإسلامي هذا من حقك قال تعالى: (لا إكراه في الدين) وأنك لا تؤمن بالله هذا أيضا من حقك قال تعالى: (وقل الحق من ربكم فمن شاء فليؤمن ومن شاء فليكفر)، ولكن أن تستهزئ بأعظم دين أنزله الله بنكت حقيرة ومقولات سخيفة عن طريق وسائل الاتصال المختلفة

  • 3360 زيارات اليوم

  • 49484092 إجمالي المشاهدات

  • 3023836 إجمالي الزوار